ربّما يسأل مستغرباً من يقرأ هذا العنوان: هل يكون أحد سعيداً لأنّه محسود؟. أُجيب بنعم، لكلّ من يسأل هذا السّؤال. فأنا محسودة على زوجي. لكن لا يذهب فكركم لبعيد!.
ليلة رأس السنة اعتاد معظم الناس، في العالم، ان يحجزوا اماكنهم في المطاعم والملاهي لكي يسهروا ويفرحوا فيودعوا سنة ويستقبلوا سنة جديدة بالرقص والغناء والأكل والشرب،